تظاهر العشرات من السوريين وسط ساحة الأمويين في دمشق للمرة الأولى بعد سقوط نظام الأسد، مطالبين بدولة مدنية علمانية، بعيدة عن أي حكم عسكري أو ديني.
وذكرت مصادر محلية أن المظاهرة جاءت كجزء من الحراك الشعبي المستمر لبناء سوريا الجديدة بعد سقوط الأسد، تقوم على أسس المواطنة وحرية التعبير.
وهتف المشاركون بشعارات أكّدت على وحدة الشعب السوري، وضرورة الحفاظ على مكتسبات الثورة، وأن الدين لله والوطن للجميع.
وشهدت المظاهرة ردود فعل متباينة بين مؤيد ومعارض، فيما اتفق الطرفان على حرية التعبير وغياب العنف ضد أصحاب الرأي.
واعتبر المتظاهرون أن وقفتهم تعكس طموحات السوريين في بناء وطن يتسع للجميع دون تمييز.
وأكد “تجمع الشباب المدني” أن حراكه ضد نظام الأسد انطلق مع بداية الثورة عام 2011، لكنه واجه تحديات كبيرة واستغلالاً من قبل نظام الأسد الساقط، ما دفع الكثيرين للعزوف عن الحراك، فيما عادت الفرصة مؤخراً لإحياء الحراك المدني السلمي تعبيراً عن تطلعات السوريين.
بعد التحرير.. لماذا تستمر الانتهاكات بحق السوريين في تركيا؟في الثامن من ديسمبر عام 2024، تابع…
أكدت الرئيسة المشتركة لدائرة العلاقات الخارجية في “الإدارة الذاتية”، إلهام أحمد، أن الكرد يرفضون شكل…
تعرّض المذيع محمد الإبراهيم، العامل في قناة الإخبارية السورية، صباح اليوم، لإهانة واعتداء جسدي من…
في خطوة تهدف إلى تعزيز كفاءة الأجهزة الأمنية أعلنت الإدارة السورية تعيين أنس خطاب رئيساً…
أوقفت السلطات السورية الجديدة الخميس 26 كانون الأول، اللواء محمد كنجو الحسن رئيس القضاء العسكري…
تعمل السلطات التركية على دراسة مشروع لإعادة تشغيل خطوط السكك الحديدية بين تركيا وسوريا، بهدف…