تصف صحيفة “الإندبندنت” البريطانية محاكمة نظام الأسد بأنها خطوة تاريخية، حيث تعد المرة الأولى التي يتم فيها استدعاء دولة أخرى أمام محكمة العدل الدولية بسبب انتهاكات اتفاقية الأمم المتحدة المتعلقة بمنع التعذيب.
وأكدت “الإندبندنت” أن هذه المحاكمة ستكون مختلفة عن المحاكمات السابقة، حيث يكمن الاختلاف في مسؤولية نظام الأسد عن ارتكاب جرائم التعذيب.
تشكل القضية الأخيرة التي تنظرها المحكمة الدولية إلى جانب المحاكمات الجارية تذكيرًا قويًا على بشار الأسد بأن جرائمه لن يتم تجاهلها.
وتشمل هذه الانتهاكات استخدام التعذيب وأشكالًا أخرى من العقوبات القاسية والمهينة وغير الإنسانية، بما في ذلك المعاملة المشينة للمحتجزين.
في خطوة أعادت للثورة السورية وهجها الميداني وأملها السياسي، أطلقت الفصائل الثورية في الشمال السوري…
أكد وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، أن الهجمات التي تشنها الفصائل المسلحة شمال سوريا لا…
تشهد الساحة السورية تطورات متسارعة مع تصعيد ميداني ملحوظ وتصاعد في ردود الفعل الدولية. ففي…
علق الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الاثنين، للمرة الأولى على التصعيد العسكري في سوريا،…
مع قرع أجراس الكنائس وأصوات وهدير الطائرات الحربية، أدّى أهالي حي السليمانية وغيرها من أحياء…
ضمن معركة ردع العدوان والتقدم العسكري وتحرير مدينة حلب نفذ العقيد مازن حمود محمد وعصابته…